Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

الدين العام الأميركي سيبلغ 195% من الناتج بحلول 2050

22 أيلول 20 - 20:25
مشاهدة
1151
مشاركة

توقع مكتب الميزانية بالكونغرسأن الدين الاتحادي للولايات المتحدة سيتضخم إلى حوالي 195 بالمئة من الناتج الاقتصادي للبلاد في 2050، من حوالي 98 بالمئة في نهاية 2020 و79 بالمئة في 2019.

وفي تقريره السنوي لتوقعات الميزانية للأجل الطويل، قال مكتب الميزانية إن زيادة الإنفاق الحكومي الاتحادي المرتبط بجائحة فيروس كورونا أدى إلى تسارع نمو العجز في الميزانية الأميركية والدين العام.
وقال مكتب الميزانية بالكونغرس إن العجز في موازنة 2020 من المتوقع أن يبلغ 16 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة، وإن هذه الحصة ستنخفض لبضع سنوات، لكنها ستبدأ بالارتفاع بشكل حاد مجددا بحلول 2028.
وأضاف أنه بحلول عام 2050، من المتوقع أن يبلغ العجز السنوي 17.5 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي جراء ارتفاع تكاليف الفائدة وزيادة الإنفاق على برامج الرعاية الصحية والضمان الاجتماعي.
وخلص مسح نشره بنك الاحتياطي الاتحادي في نيويورك إلى أن الأميركيين واجهوا سوق عمل أكثر صعوبة في بداية فصل الصيف، إذ زاد فقدان الوظائف في ظل الجائحة، وباتوا أكثر تشاؤما حيال آفاق توظيفهم في المستقبل القريب.
وقال حوالي 10.5 بالمئة من المستهلكين الذين شملهم المسح إنهم صاروا بلا عمل بين مارس/ آذار ويوليو/ تموز من العام الحالي، ارتفاعا من 2.8 بالمئة في يوليو 2019، وبما يبلغ أعلى مستوى في تاريخ المسح الذي يعود إلى 2014. كما ارتفع متوسط من يتوقعون أنهم سيفقدون على الأرجح وظائفهم إلى 3.7 بالمئة في يوليو من اثنين بالمئة قبل عام.
وواجه المستهلكون أيضا مزيدا من التحديات في العثور على وظائف جديدة. فقد انخفضت نسبة من عملوا لدى أرباب أعمال آخرين إلى 4.4 بالمئة في يوليو  مقارنة مع 6.2 بالمئة قبل عام.
وقال 13.5 بالمئة فقط من الأفراد إنهم تلقوا عرض عمل واحدا على الأقل في الأشهر الأربعة السابقة، انخفاضا من 21 بالمئة في يوليو 2019، وهو الرقم الذي كان في زيادة من مارس/ آذار 2018 وحتى مارس 2020 عندما بدأ فيروس كورونا بالانتشار حول العالم.
وانخفض أيضا بشدة متوسط من يتوقعون أنهم سيتلقون على الأرجح عروض وظائف في الأشهر الأربعة المقبلة إلى 18.5 بالمئة في يوليو من 24.1 بالمئة قبل عام.

المصدر: رويترز

Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

حول العالم

أميركا

دين عام

الكونغرس

البنك المركزي

واشنطن

اقتصاد

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

أعلام

آية الله العظمى السيد محسن الطباطبائي الحكيم | أعلام

07 نيسان 25

أعلام

المفكر والمؤرخ مالك بن نبي | أعلام

31 آذار 25

أعلام

الداعية د. فتحي يكن | أعلام

24 آذار 25

بلا عنوان

بلا عنوان مع السيد شفيق الموسوي | وفاة السيدة خديجة (ع)

21 آذار 25

ولتطمئنّ قلوبكم

الأمن الأسري | ولتطمئن قلوبكم، السيد بلال وهبي

21 آذار 25

ولتطمئنّ قلوبكم

شروط توفير الأمن الغذائي | ولتطمئن قلوبكم، السيد بلال وهبي

20 آذار 25

بلا عنوان

بلا عنوان مع السيد شفيق الموسوي | الحلقة السادسة عشر

19 آذار 25

ولتطمئنّ قلوبكم

الأمن الغذائي | ولتطمئن قلوبكم، السيد بلال وهبي

19 آذار 25

بلا عنوان

بلا عنوان مع السيد شفيق الموسوي | الحلقة السادسة عشر

18 آذار 25

ولتطمئنّ قلوبكم

سبل تحقيق الأمن الإقتصادي | ولتطمئن قلوبكم، السيد بلال وهبي

18 آذار 25

بلا عنوان

بلا عنوان مع السيد شفيق الموسوي | الحلقة الخامسة عشر

17 آذار 25

في دروب الصلاح - رمضان 2025

الإمام الحسن (ع) وحفظ الرسالة الإسلامية | محاضرة رمضانية لسماحة العلامة السيد فضل الله (رض)

17 آذار 25

توقع مكتب الميزانية بالكونغرسأن الدين الاتحادي للولايات المتحدة سيتضخم إلى حوالي 195 بالمئة من الناتج الاقتصادي للبلاد في 2050، من حوالي 98 بالمئة في نهاية 2020 و79 بالمئة في 2019.
وفي تقريره السنوي لتوقعات الميزانية للأجل الطويل، قال مكتب الميزانية إن زيادة الإنفاق الحكومي الاتحادي المرتبط بجائحة فيروس كورونا أدى إلى تسارع نمو العجز في الميزانية الأميركية والدين العام.
وقال مكتب الميزانية بالكونغرس إن العجز في موازنة 2020 من المتوقع أن يبلغ 16 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة، وإن هذه الحصة ستنخفض لبضع سنوات، لكنها ستبدأ بالارتفاع بشكل حاد مجددا بحلول 2028.
وأضاف أنه بحلول عام 2050، من المتوقع أن يبلغ العجز السنوي 17.5 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي جراء ارتفاع تكاليف الفائدة وزيادة الإنفاق على برامج الرعاية الصحية والضمان الاجتماعي.
وخلص مسح نشره بنك الاحتياطي الاتحادي في نيويورك إلى أن الأميركيين واجهوا سوق عمل أكثر صعوبة في بداية فصل الصيف، إذ زاد فقدان الوظائف في ظل الجائحة، وباتوا أكثر تشاؤما حيال آفاق توظيفهم في المستقبل القريب.
وقال حوالي 10.5 بالمئة من المستهلكين الذين شملهم المسح إنهم صاروا بلا عمل بين مارس/ آذار ويوليو/ تموز من العام الحالي، ارتفاعا من 2.8 بالمئة في يوليو 2019، وبما يبلغ أعلى مستوى في تاريخ المسح الذي يعود إلى 2014. كما ارتفع متوسط من يتوقعون أنهم سيفقدون على الأرجح وظائفهم إلى 3.7 بالمئة في يوليو من اثنين بالمئة قبل عام.
وواجه المستهلكون أيضا مزيدا من التحديات في العثور على وظائف جديدة. فقد انخفضت نسبة من عملوا لدى أرباب أعمال آخرين إلى 4.4 بالمئة في يوليو  مقارنة مع 6.2 بالمئة قبل عام.
وقال 13.5 بالمئة فقط من الأفراد إنهم تلقوا عرض عمل واحدا على الأقل في الأشهر الأربعة السابقة، انخفاضا من 21 بالمئة في يوليو 2019، وهو الرقم الذي كان في زيادة من مارس/ آذار 2018 وحتى مارس 2020 عندما بدأ فيروس كورونا بالانتشار حول العالم.
وانخفض أيضا بشدة متوسط من يتوقعون أنهم سيتلقون على الأرجح عروض وظائف في الأشهر الأربعة المقبلة إلى 18.5 بالمئة في يوليو من 24.1 بالمئة قبل عام.

المصدر: رويترز

حول العالم,أميركا, دين عام, الكونغرس, البنك المركزي, واشنطن, اقتصاد
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية