Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

“مايند”: نظام غذائي رقم 1 لدعم صحة الدماغ

19 أيلول 22 - 12:30
مشاهدة
987
مشاركة
يبحث الكثيرون عن أفضل نظام غذائي لدعم صحة الدماغ.. بسبب أن امتلاك دماغ سليم أمر ضروري لنعيش حياة صحية مستقلة ومنتجة وللتواصل بشكل فعال واتخاذ القرارات ، فلا عجب عندما يركز الكثير من الناس على الحفاظ على أدمغتهم.


من بين العديد من الأنظمة الغذائية الموجودة، نظام “مايند” الغذائي هو الأفضل لك عند اختيار نمط غذائي لدعم صحة دماغك، بحسب موقع “Eat This, Not That” المتخصص في الشؤون الغذائية والصحية.

النظام هو مزيج من نظام البحر الأبيض المتوسط ونظام “DASH” الغذائي، ويركز على الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة والدهون الصحية ومجموعة متنوعة من المغذيات الدقيقة بالإضافة إلى ذلك، فإن هذا النظام الغذائي يحد من الأطعمة المقلية واللحوم الحمراء والجبن والحلويات.

من المؤكد أن تناول التوت الأزرق وزيت الزيتون والأطعمة الأخرى المدرجة في نظام مايند الغذائي يعد فكرة رائعة إذا كنت تحاول دعم صحة دماغك. ولكن جنبًا إلى جنب مع التركيز على الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة والمضادة للالتهابات، قد ترغب في تضمين تناول الأطعمة الغنية بالكولين في قائمة “المهام” لفعل كل ما في وسعك للحفاظ على عمل الدماغ بشكل صحيح.

ويعد الكولين من المغذيات المعززة للدماغ التي لا يأكلها الكثير منا، حيث يرتبط بالصحة المعرفية وتكوين الحمض النووي والحمل الصحي وقدرة الجسم على إزالة الكوليسترول من الكبد، ومع ذلك وعلى سبيل المثال لا يستهلكها سوى 10% من سكان الولايات المتحدة بكميات كافية.

الكولين ضروري لعملية الجسم لإنتاج أستيل كولين، وهو ناقل عصبي يؤثر على الذاكرة والمزاج والفكر. يُعتقد أن التركيزات الكافية من الكولين في الدماغ تحمي من التدهور المعرفي المرتبط بالعمر وأنواع معينة من الخرف، بما في ذلك مرض ألزهايمر، ربما لأن وجود ما يكفي في الجسم قد يحافظ على الخلايا العصبية وحجم الدماغ والنقل العصبي.

أظهرت نتائج دراسة نُشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية أنه من بين مجموعة من أكثر من 3000 شخص، بدا أن أولئك الذين تناولوا المزيد من الكولين لديهم خطر أقل للإصابة بمرض ألزهايمر. وفقا لهذه الدراسة، فإن أولئك الذين يستهلكون أقل كمية من الكولين يوميا ارتبطوا بشكل كبير بزيادة خطر الإصابة بالخرف أو ألزهايمر.

بعض أفضل مصادر الكولين تشمل صفار البيض والكبد ولحم البقر والدجاج والأسماك وفول الصويا. تحتوي الأطعمة الأخرى، مثل القرنبيط والفول السوداني والكينوا والبطاطس على هذه العناصر الغذائية أيضا، ولكن ليس بكميات كبيرة مثل المصادر المذكورة سابقا.

المصدر: سبوتنيك
Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

تكنولوجيا ودراسات

نظام مايند

نظام غذائي

صحة الدماغ

صحة

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

في دروب الصلاح

حركة الحياة الدنيا ونتائجها 9-11-1995| في دروب الصلاح

04 تشرين الأول 24

من الإذاعة

سباحة آمنة | سلامتك

28 آب 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 28-8-2024

28 آب 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسالونك عن الإنسان والحياة | 27-8-2024

27 آب 24

حتى ال 20

آلة الزمن | حتى العشرين

26 آب 24

من الإذاعة

الألعاب الأولمبية ومشاركة بعثة لبنان | STAD

26 آب 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 26-8-2024

26 آب 24

في دروب الصلاح - محرم 1446 (ه)

أربعين الإمام الحسين (ع) : الرسالة والثورة | في دروب الصلاح

24 آب 24

موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

محكمة الآخرة | موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

23 آب 24

خطبتا صلاة الجمعة

خطبتا وصلاة الجمعة لسماحة السيد علي فضل الله | 23-8-2024

23 آب 24

من الإذاعة

المفاوضات حول فلسطين : جولات في داخل المتاهة | فلسطين حرة

23 آب 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 23-8-2024

23 آب 24

يبحث الكثيرون عن أفضل نظام غذائي لدعم صحة الدماغ.. بسبب أن امتلاك دماغ سليم أمر ضروري لنعيش حياة صحية مستقلة ومنتجة وللتواصل بشكل فعال واتخاذ القرارات ، فلا عجب عندما يركز الكثير من الناس على الحفاظ على أدمغتهم.

من بين العديد من الأنظمة الغذائية الموجودة، نظام “مايند” الغذائي هو الأفضل لك عند اختيار نمط غذائي لدعم صحة دماغك، بحسب موقع “Eat This, Not That” المتخصص في الشؤون الغذائية والصحية.

النظام هو مزيج من نظام البحر الأبيض المتوسط ونظام “DASH” الغذائي، ويركز على الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة والدهون الصحية ومجموعة متنوعة من المغذيات الدقيقة بالإضافة إلى ذلك، فإن هذا النظام الغذائي يحد من الأطعمة المقلية واللحوم الحمراء والجبن والحلويات.

من المؤكد أن تناول التوت الأزرق وزيت الزيتون والأطعمة الأخرى المدرجة في نظام مايند الغذائي يعد فكرة رائعة إذا كنت تحاول دعم صحة دماغك. ولكن جنبًا إلى جنب مع التركيز على الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة والمضادة للالتهابات، قد ترغب في تضمين تناول الأطعمة الغنية بالكولين في قائمة “المهام” لفعل كل ما في وسعك للحفاظ على عمل الدماغ بشكل صحيح.

ويعد الكولين من المغذيات المعززة للدماغ التي لا يأكلها الكثير منا، حيث يرتبط بالصحة المعرفية وتكوين الحمض النووي والحمل الصحي وقدرة الجسم على إزالة الكوليسترول من الكبد، ومع ذلك وعلى سبيل المثال لا يستهلكها سوى 10% من سكان الولايات المتحدة بكميات كافية.

الكولين ضروري لعملية الجسم لإنتاج أستيل كولين، وهو ناقل عصبي يؤثر على الذاكرة والمزاج والفكر. يُعتقد أن التركيزات الكافية من الكولين في الدماغ تحمي من التدهور المعرفي المرتبط بالعمر وأنواع معينة من الخرف، بما في ذلك مرض ألزهايمر، ربما لأن وجود ما يكفي في الجسم قد يحافظ على الخلايا العصبية وحجم الدماغ والنقل العصبي.

أظهرت نتائج دراسة نُشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية أنه من بين مجموعة من أكثر من 3000 شخص، بدا أن أولئك الذين تناولوا المزيد من الكولين لديهم خطر أقل للإصابة بمرض ألزهايمر. وفقا لهذه الدراسة، فإن أولئك الذين يستهلكون أقل كمية من الكولين يوميا ارتبطوا بشكل كبير بزيادة خطر الإصابة بالخرف أو ألزهايمر.

بعض أفضل مصادر الكولين تشمل صفار البيض والكبد ولحم البقر والدجاج والأسماك وفول الصويا. تحتوي الأطعمة الأخرى، مثل القرنبيط والفول السوداني والكينوا والبطاطس على هذه العناصر الغذائية أيضا، ولكن ليس بكميات كبيرة مثل المصادر المذكورة سابقا.

المصدر: سبوتنيك
تكنولوجيا ودراسات,نظام مايند, نظام غذائي, صحة الدماغ, صحة
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية