Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

اكتشاف خطير في “منطقة الموت” بالقرب من أعلى نقطة على الأرض!

25 تشرين الثاني 20 - 13:55
مشاهدة
1441
مشاركة

عُثر على جزيئات بلاستيكية دقيقة على ارتفاع أكثر من 8000 متر فوق أعلى جبل في العالم فيما يسمى بـ "منطقة الموت"، حيث لا يكفي الأكسجين لاستمرار حياة الإنسان.

والتقط العلماء أدلة على وجود جزيئات في الجبل وفي الوادي أدناه، ويعتقدون أنها تأتي من البوليستر والأكريليك والنايلون.
ولكن القطع البلاستيكية المجهرية ربما طفت أيضا إلى قمة جبل إيفرست، على تيارات الهواء الملتفة.
ويأتي البلاستيك الدقيق عبارة عن جزيئات صغيرة يبلغ طولها أقل من خمسة ملليمترات، وما يزال التأثير الصحي لهذه الجسيمات لغزا مثيرا للقلق.
وأخذ باحثو جامعة بليموث 19 عينة عالية الارتفاع من جبل إيفرست والمناطق المحيطة به.
وكان المعسكر الأساسي هو الموقع الذي يحتوي على أعلى تركيز من اللدائن الدقيقة، حيث بلغ 79 أليافا لكل لتر من الثلج.
ولكن المعسكرين 1 و2، الواقعين أعلى الجبل، كانا ملوثين أيضا.
وفي شرفة جبل إيفرست، على ارتفاع 8440 مترا فوق مستوى سطح البحر، وجد العلماء 12 أليافا بلاستيكية دقيقة لكل لتر من الثلج.
وقال البروفيسور ريتشارد طومسون OBE FRS، رئيس وحدة أبحاث القمامة البحرية الدولية: “منذ الخمسينيات من القرن الماضي، استُخدم البلاستيك بشكل متزايد في جميع أنواع المنتجات بسبب عمليته ومتانته . ومع ذلك، فإن تلك الصفات هي، إلى حد كبير، التي تخلق الأزمة البيئية العالمية التي نشهدها اليوم. هناك الآن اعتراف عالمي بالحاجة إلى اتخاذ إجراءات، حيث تفرض نيبال لوائح على الرحلات الاستكشافية لمحاولة الحد من المشكلات البيئية التي تسببها النفايات. وتؤكد هذه الدراسة وبحثنا المستمر فقط على أهمية تصميم المواد التي لها فوائد البلاستيك، دون إرث دائم وضار”.
وفي حين أن هذه الدراسة، التي نُشرت في مجلة One Earth، هي المرة الأولى التي يُعثر فيها على جزيئات بلاستيكية دقيقة بالقرب من قمة إيفرست.
وعُثر سابقا على اللدائن الدقيقة في أنتاركتيكا والقطب الشمالي والمحيط الأطلسي وجبال الألب.
وما يزال تأثيرها على الحيوانات والبشر عند تناولها غير معروف، لذلك يتم تصنيفها حاليا على أنها “ضارة”.
ووجد بحث سابق أجرته جامعة إكستر وجامعة كوينزلاند، أن المواد البلاستيكية الدقيقة موجودة في كل مكان في محيطات العالم.
وتبين أن سمك السردين هو الأكثر تضررا مع تناول أكبر كمية من البلاستيك، تصل إلى 30 ملغ لكل حصة – نفس وزن حبة الأرز.

المصدر: ديلي ميل

Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

حول العالم

بيئة

منطقة الموت

جبال

علماء

دراسة

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

أعلام

آية الله العظمى المرجع السيد محسن الأمين العاملي | أعلام

14 نيسان 25

من الإذاعة

إرهاق رقمي | سلامتك

09 نيسان 25

من الإذاعة

الإشتباك بين المستأجرين والمالكين إلى الواجهة من جديد | حكي مسؤول

08 نيسان 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 08-4-2025

08 نيسان 25

أعلام

آية الله العظمى السيد محسن الطباطبائي الحكيم | أعلام

07 نيسان 25

حتى ال 20

عقاب | حتى العشرين

07 نيسان 25

من الإذاعة

كرة الطاولة اللبنانية بعد الإنتخابات : آمال وتحديات | STAD

07 نيسان 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 07-4-2025

07 نيسان 25

في دروب الصلاح - رمضان 2025

مسؤوليتنا في يوم العيد | محاضرة رمضانية لسماحة العلامة المرجع السيد محمد حسين فضل الله (رض)

04 نيسان 25

موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

أين أهل الصبر؟ | موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

04 نيسان 25

خطبتا صلاة الجمعة

خطبتا وصلاة الجمعة لسماحة السيد علي فضل الله | 04-4-2025

04 نيسان 25

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 04-4-2025

04 نيسان 25

ما هوي تقييمكم لشبكة برامج شهر رمضان المبارك 1444؟
المزيد

عُثر على جزيئات بلاستيكية دقيقة على ارتفاع أكثر من 8000 متر فوق أعلى جبل في العالم فيما يسمى بـ "منطقة الموت"، حيث لا يكفي الأكسجين لاستمرار حياة الإنسان.
والتقط العلماء أدلة على وجود جزيئات في الجبل وفي الوادي أدناه، ويعتقدون أنها تأتي من البوليستر والأكريليك والنايلون.
ولكن القطع البلاستيكية المجهرية ربما طفت أيضا إلى قمة جبل إيفرست، على تيارات الهواء الملتفة.
ويأتي البلاستيك الدقيق عبارة عن جزيئات صغيرة يبلغ طولها أقل من خمسة ملليمترات، وما يزال التأثير الصحي لهذه الجسيمات لغزا مثيرا للقلق.
وأخذ باحثو جامعة بليموث 19 عينة عالية الارتفاع من جبل إيفرست والمناطق المحيطة به.
وكان المعسكر الأساسي هو الموقع الذي يحتوي على أعلى تركيز من اللدائن الدقيقة، حيث بلغ 79 أليافا لكل لتر من الثلج.
ولكن المعسكرين 1 و2، الواقعين أعلى الجبل، كانا ملوثين أيضا.
وفي شرفة جبل إيفرست، على ارتفاع 8440 مترا فوق مستوى سطح البحر، وجد العلماء 12 أليافا بلاستيكية دقيقة لكل لتر من الثلج.
وقال البروفيسور ريتشارد طومسون OBE FRS، رئيس وحدة أبحاث القمامة البحرية الدولية: “منذ الخمسينيات من القرن الماضي، استُخدم البلاستيك بشكل متزايد في جميع أنواع المنتجات بسبب عمليته ومتانته . ومع ذلك، فإن تلك الصفات هي، إلى حد كبير، التي تخلق الأزمة البيئية العالمية التي نشهدها اليوم. هناك الآن اعتراف عالمي بالحاجة إلى اتخاذ إجراءات، حيث تفرض نيبال لوائح على الرحلات الاستكشافية لمحاولة الحد من المشكلات البيئية التي تسببها النفايات. وتؤكد هذه الدراسة وبحثنا المستمر فقط على أهمية تصميم المواد التي لها فوائد البلاستيك، دون إرث دائم وضار”.
وفي حين أن هذه الدراسة، التي نُشرت في مجلة One Earth، هي المرة الأولى التي يُعثر فيها على جزيئات بلاستيكية دقيقة بالقرب من قمة إيفرست.
وعُثر سابقا على اللدائن الدقيقة في أنتاركتيكا والقطب الشمالي والمحيط الأطلسي وجبال الألب.
وما يزال تأثيرها على الحيوانات والبشر عند تناولها غير معروف، لذلك يتم تصنيفها حاليا على أنها “ضارة”.
ووجد بحث سابق أجرته جامعة إكستر وجامعة كوينزلاند، أن المواد البلاستيكية الدقيقة موجودة في كل مكان في محيطات العالم.
وتبين أن سمك السردين هو الأكثر تضررا مع تناول أكبر كمية من البلاستيك، تصل إلى 30 ملغ لكل حصة – نفس وزن حبة الأرز.

المصدر: ديلي ميل

حول العالم,بيئة, منطقة الموت, جبال, علماء, دراسة
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية