Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

واشنطن مستعدة للتفاوض مع طهران

09 كانون الثاني 20 - 15:15
مشاهدة
983
مشاركة

قالت السفيرة الأميركية في الأمم المتحدة، كيلي كرافت، إن واشنطن "مستعدة للدخول دون شروط مسبقة في مفاوضات جادة مع إيران، لمنع تعريض السلام والأمن الدوليين لمزيد من الخطر، أو للحيلولة دون حدوث تصعيد من جانب النظام الإيراني".


وأعلنت الولايات المتحدة في رسالة إلى مجلس الأمن الدولي، أمس الأربعاء، إن قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، كان دفاعا عن النفس، وتوعدت باتخاذ إجراء جديد "إذا اقتضت الضرورة" لحماية جنودها ومصالحها.

وكتبت كرافت في الرسالة إن قتل سليماني في بغداد، الجمعة الماضي، كان مبررا بموجب المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، مضيفة أن "الولايات المتحدة مستعدة لاتخاذ إجراءات إضافية في المنطقة، إذا اقتضت الضرورة لمواصلة حماية جنودها ومصالحها".

والدول مطالبة بموجب المادة 51 بأن "تبلغ فورا" مجلس الأمن المؤلف من 15 عضوا بأي إجراءات تتخذ لدى ممارسة حق الدفاع عن النفس. واستخدمت الولايات المتحدة المادة 51 في تبرير اتخاذ إجراء في سوريا ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) عام 2014.

"استعادة مستوى الرد"

إلى ذلك، قال وزير الدفاع الأميركي، مارك إسبر، إن بلاده باغتيال قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، "استعادت مستوى من الردع" بمواجهة إيران.

وأضاف إسبر للصحافيين، ليل الأربعاء – الخميس، إنّه "بالضربات التي نفّذناها ضدّ كتائب حزب الله في أواخر كانون الأول/ ديسمبر، ثم بعمليتنا ضد سليماني، أعتقد أننا استعدنا مستوى من الردع معهم... لكننا سنرى. المستقبل سيخبرنا".

ولم يستبعد إسبر أن تشنّ ميلشيات "سواء أكانت تقودها إيران مباشرة أم لا"، مزيدا من الهجمات ضدّ القوات الأميركية في العراق. وشدد على أنه سيتعين على القوات الأميركية "الردّ بحزم لضمان الحفاظ على هذا المستوى من الردع".

ميلي: القصف الإيرا
Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

حول العالم

كيلي كرافت

الأمم المتحدة

واشنطن

إيران

مفاوضات

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

أعلام

آية الله العظمى السيد محسن الطباطبائي الحكيم | أعلام

07 نيسان 25

أعلام

المفكر والمؤرخ مالك بن نبي | أعلام

31 آذار 25

أعلام

الداعية د. فتحي يكن | أعلام

24 آذار 25

بلا عنوان

بلا عنوان مع السيد شفيق الموسوي | وفاة السيدة خديجة (ع)

21 آذار 25

ولتطمئنّ قلوبكم

الأمن الأسري | ولتطمئن قلوبكم، السيد بلال وهبي

21 آذار 25

ولتطمئنّ قلوبكم

شروط توفير الأمن الغذائي | ولتطمئن قلوبكم، السيد بلال وهبي

20 آذار 25

بلا عنوان

بلا عنوان مع السيد شفيق الموسوي | الحلقة السادسة عشر

19 آذار 25

ولتطمئنّ قلوبكم

الأمن الغذائي | ولتطمئن قلوبكم، السيد بلال وهبي

19 آذار 25

بلا عنوان

بلا عنوان مع السيد شفيق الموسوي | الحلقة السادسة عشر

18 آذار 25

ولتطمئنّ قلوبكم

سبل تحقيق الأمن الإقتصادي | ولتطمئن قلوبكم، السيد بلال وهبي

18 آذار 25

بلا عنوان

بلا عنوان مع السيد شفيق الموسوي | الحلقة الخامسة عشر

17 آذار 25

في دروب الصلاح - رمضان 2025

الإمام الحسن (ع) وحفظ الرسالة الإسلامية | محاضرة رمضانية لسماحة العلامة السيد فضل الله (رض)

17 آذار 25


قالت السفيرة الأميركية في الأمم المتحدة، كيلي كرافت، إن واشنطن "مستعدة للدخول دون شروط مسبقة في مفاوضات جادة مع إيران، لمنع تعريض السلام والأمن الدوليين لمزيد من الخطر، أو للحيلولة دون حدوث تصعيد من جانب النظام الإيراني".

وأعلنت الولايات المتحدة في رسالة إلى مجلس الأمن الدولي، أمس الأربعاء، إن قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، كان دفاعا عن النفس، وتوعدت باتخاذ إجراء جديد "إذا اقتضت الضرورة" لحماية جنودها ومصالحها.

وكتبت كرافت في الرسالة إن قتل سليماني في بغداد، الجمعة الماضي، كان مبررا بموجب المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، مضيفة أن "الولايات المتحدة مستعدة لاتخاذ إجراءات إضافية في المنطقة، إذا اقتضت الضرورة لمواصلة حماية جنودها ومصالحها".

والدول مطالبة بموجب المادة 51 بأن "تبلغ فورا" مجلس الأمن المؤلف من 15 عضوا بأي إجراءات تتخذ لدى ممارسة حق الدفاع عن النفس. واستخدمت الولايات المتحدة المادة 51 في تبرير اتخاذ إجراء في سوريا ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) عام 2014.

"استعادة مستوى الرد"

إلى ذلك، قال وزير الدفاع الأميركي، مارك إسبر، إن بلاده باغتيال قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، "استعادت مستوى من الردع" بمواجهة إيران.

وأضاف إسبر للصحافيين، ليل الأربعاء – الخميس، إنّه "بالضربات التي نفّذناها ضدّ كتائب حزب الله في أواخر كانون الأول/ ديسمبر، ثم بعمليتنا ضد سليماني، أعتقد أننا استعدنا مستوى من الردع معهم... لكننا سنرى. المستقبل سيخبرنا".

ولم يستبعد إسبر أن تشنّ ميلشيات "سواء أكانت تقودها إيران مباشرة أم لا"، مزيدا من الهجمات ضدّ القوات الأميركية في العراق. وشدد على أنه سيتعين على القوات الأميركية "الردّ بحزم لضمان الحفاظ على هذا المستوى من الردع".

ميلي: القصف الإيرا
حول العالم,كيلي كرافت, الأمم المتحدة, واشنطن, إيران, مفاوضات
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية