Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

إعصار مايكل دمر 17 طائرة إف 22 رابتور

03 أيلول 19 - 14:25
مشاهدة
1281
مشاركة
يفاخر سلاح الجو الأميركي بالطائرة المقاتلة “إف 22 رابتور” الأكثر تطورا في العالم حتى الآن، ويقارن البعض قوتها التدميرية بقوة الأعاصير، إذ تبلغ سرعتها القصوى نحو 2500 كم في الساعة.
لكن طائرة إف 22 رابتور، التي يطلق عليها اسم “الشبح”، تعرضت إلى انتكاسة في العام الماضي بعد أن دمر إعصار عددا من هذه الطائرات، ليتفوق بذلك الإعصار على الطائرة التي يتم عادة تشبيهها فيه.
وتعد طائرة إف 22 رابتور أولى مقاتلات الجيل الخامس، وهي من صناعة شركة لوكهيد مارتن، وهي ذات محركين ولها مقعد واحد، وقد اتسع دورها ليشمل قدرات متعددة المهام مثل مهام الضرب الدقيق للأهداف الأرضية.
وذكر موقع “ووريار مافن” المختص في الشؤون الدفاعية، أن إعصار مايكل دمر في 10 أكتوبر 2018، 17 طائرة مقاتلة من طراز إف 22 رابتور تابعة لسلاح الجو الأميركي في قاعدة تيندال الجوية في ولاية فلوريدا.
وأشار الموقع إلى أن إعادة إصلاح القاعدة الجوية من الضرر الذي أحدثه الإعصار، قد يستغرق سنوات عدة ويكلف ميزانية الدولة مليارات الدولارات.
وتعرضت منشآت عسكرية أخرى، بما في ذلك منشأة تابعة للبحرية الأميركية تضم غواصات ومرفأ لبناء السفن تابع لخفر السواحل في الولايات المتحدة، لأضرار جسيمة من جراء إعصار مايكل.
لكن إعصار مايكل لم يكن العاصفة الأولى، التي توجه ضربة مؤلمة للقوة الجوية الأميركية. فقد دمرت العواصف في عامي 1992 و1933 القواعد الجوية للساحل الشرقي، مما يؤكد الخطر الدائم الذي تشكله العواصف الكبيرة والفيضانات على القواعد الجوية والطائرات.
وفي 23 أغسطس 1933، ضرب ما يُعرف باسم “الإعصار العظيم” في فرجينيا مطار لانغلي، الذي يضم فيلقا من سلاح الجو التابع للجيش الأميركي، وغمرت مياه الفيضانات مرابض الطائرات على عمق أمتر عدة.
وسحق إعصار من الفئة الخامسة قاعدة تابعة لسلاح الجو الأميركي بالقرب من ميامي في 24 أغسطس 1992، ودمر طائرات من طراز إف 16 وسي 130 C-130، في حين عجزت طائرات أخرى تعد قوية من الهرب من العاصفة.
Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

حول العالم

إعصار

رابتور

اف 22

طائرات

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 12-8-2024

12 تشرين الأول 24

في دروب الصلاح

حركة الحياة الدنيا ونتائجها 9-11-1995| في دروب الصلاح

04 تشرين الأول 24

من الإذاعة

سباحة آمنة | سلامتك

28 آب 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 28-8-2024

28 آب 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسالونك عن الإنسان والحياة | 27-8-2024

27 آب 24

حتى ال 20

آلة الزمن | حتى العشرين

26 آب 24

من الإذاعة

الألعاب الأولمبية ومشاركة بعثة لبنان | STAD

26 آب 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 26-8-2024

26 آب 24

في دروب الصلاح - محرم 1446 (ه)

أربعين الإمام الحسين (ع) : الرسالة والثورة | في دروب الصلاح

24 آب 24

موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

محكمة الآخرة | موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

23 آب 24

خطبتا صلاة الجمعة

خطبتا وصلاة الجمعة لسماحة السيد علي فضل الله | 23-8-2024

23 آب 24

من الإذاعة

المفاوضات حول فلسطين : جولات في داخل المتاهة | فلسطين حرة

23 آب 24

اخترنا لكم
ما هوي تقييمكم لشبكة برامج شهر رمضان المبارك 1444؟
المزيد
يفاخر سلاح الجو الأميركي بالطائرة المقاتلة “إف 22 رابتور” الأكثر تطورا في العالم حتى الآن، ويقارن البعض قوتها التدميرية بقوة الأعاصير، إذ تبلغ سرعتها القصوى نحو 2500 كم في الساعة.
لكن طائرة إف 22 رابتور، التي يطلق عليها اسم “الشبح”، تعرضت إلى انتكاسة في العام الماضي بعد أن دمر إعصار عددا من هذه الطائرات، ليتفوق بذلك الإعصار على الطائرة التي يتم عادة تشبيهها فيه.
وتعد طائرة إف 22 رابتور أولى مقاتلات الجيل الخامس، وهي من صناعة شركة لوكهيد مارتن، وهي ذات محركين ولها مقعد واحد، وقد اتسع دورها ليشمل قدرات متعددة المهام مثل مهام الضرب الدقيق للأهداف الأرضية.
وذكر موقع “ووريار مافن” المختص في الشؤون الدفاعية، أن إعصار مايكل دمر في 10 أكتوبر 2018، 17 طائرة مقاتلة من طراز إف 22 رابتور تابعة لسلاح الجو الأميركي في قاعدة تيندال الجوية في ولاية فلوريدا.
وأشار الموقع إلى أن إعادة إصلاح القاعدة الجوية من الضرر الذي أحدثه الإعصار، قد يستغرق سنوات عدة ويكلف ميزانية الدولة مليارات الدولارات.
وتعرضت منشآت عسكرية أخرى، بما في ذلك منشأة تابعة للبحرية الأميركية تضم غواصات ومرفأ لبناء السفن تابع لخفر السواحل في الولايات المتحدة، لأضرار جسيمة من جراء إعصار مايكل.
لكن إعصار مايكل لم يكن العاصفة الأولى، التي توجه ضربة مؤلمة للقوة الجوية الأميركية. فقد دمرت العواصف في عامي 1992 و1933 القواعد الجوية للساحل الشرقي، مما يؤكد الخطر الدائم الذي تشكله العواصف الكبيرة والفيضانات على القواعد الجوية والطائرات.
وفي 23 أغسطس 1933، ضرب ما يُعرف باسم “الإعصار العظيم” في فرجينيا مطار لانغلي، الذي يضم فيلقا من سلاح الجو التابع للجيش الأميركي، وغمرت مياه الفيضانات مرابض الطائرات على عمق أمتر عدة.
وسحق إعصار من الفئة الخامسة قاعدة تابعة لسلاح الجو الأميركي بالقرب من ميامي في 24 أغسطس 1992، ودمر طائرات من طراز إف 16 وسي 130 C-130، في حين عجزت طائرات أخرى تعد قوية من الهرب من العاصفة.
حول العالم,إعصار, رابتور, اف 22, طائرات
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية