Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

فلسطين، شهداء فلسطين، غزة، الضفة الغربية، الكيان الصهيوني

01 تموز 19 - 17:30
مشاهدة
2621
مشاركة

تنظر المحكمة العليا الصهيونية، اليوم الإثنين، في التماس لمطالبة مصلحة السّجون بالسماح للأسرى القاصرين المصنّفين "أمنيًا" بإجراء مكالمات هاتفية دورية مع ذويهم، ووالديهم على وجه الخصوص. وقدّم الالتماس في 13 آذار/ مارس الماضي من قبل مركز الدفاع عن الفرد – "هموكيد".

وقال المركز إنَّ القيود والمضايقات التي تضعها مصلحة السجون الصّهيونيّة على الأسرى الأمنيين البالغين تسري كذلك على الأسرى "الأمنيين" القاصرين، الذين يُطلق عليهم اسم "أشبال"، من دون أيّ اعتبار لصغر سنهم واحتياجاتهم الخاصة كقاصرين.

وأضاف أنَّ منعهم من التواصل مع والديهم وعوائلهم يُعدّ أحد أكثر القيود صعوبة طوال فترة وجودهم خلف قضبان السجون.

وقال المركز إنّه بحسب عشرات الإفادات التي جمعها من الأسرى الأشبال الذين اعتقلوا في السنوات الأخيرة، يتضّح أنه لم تتح لهم فرصة التواصل مع والديهم عند اعتقالهم، وأنه تم التحقيق معهم من دون تواجد أحد الوالدين، كما هو منصوص في قانون التحقيق مع القاصرين. إضافةً إلى ذلك، تم التحقيق معهم تحت وطأة التهديد بالعنف الكلامي والجسدي والعزل الانفرادي، ومن دون استشارة محامي دفاع.

وفي إحدى الإفادات التي أُدلي بها لمركز الدفاع عن الفرد - "هموكيد"، صرّح أحد الأسرى القاصرين أنه لم يُسمح له بأية زيارة منذ لحظة اعتقاله، كذلك لم يسمح له التحدث مع والديه بتاتًا منذ لحظة اعتقاله، وأردف متسائلاً بحسرة عن توقيت ملاقاة والديه، ومعربًا عن اشتياقه الحار لهم.

يُذكر أنَّه عند الحديث عن أسرى قاصرين من سكّان الضفة الغربية تحديدًا، تكون التقييدات أعقد، وبخاصة أن انقطاعهم عن أهاليهم يستمر لعدّة شهور منذ لحظة اعتقالهم، وتستمرّ إجراءات إصدار تصريح زيارة من قبل سلطات السجون لذويهم فترة طويلة. كلُّ هذا في ظلِّ منعهم من التواصل هاتفيًا مع عوائلهم، ما يُعتبر انتهاكًا صارخًا للحقوق الأساسية العائلية للقاصرين وذويهم، بحسب المركز.

Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

أخبار فلسطين

فلسطين

الأسرى الفلسطينيون

المحكمة العليا الصهيونية

سجون الاحتلال

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

أعلام

آية الله العظمى السيد محسن الطباطبائي الحكيم | أعلام

07 نيسان 25

أعلام

المفكر والمؤرخ مالك بن نبي | أعلام

31 آذار 25

أعلام

الداعية د. فتحي يكن | أعلام

24 آذار 25

بلا عنوان

بلا عنوان مع السيد شفيق الموسوي | وفاة السيدة خديجة (ع)

21 آذار 25

ولتطمئنّ قلوبكم

الأمن الأسري | ولتطمئن قلوبكم، السيد بلال وهبي

21 آذار 25

ولتطمئنّ قلوبكم

شروط توفير الأمن الغذائي | ولتطمئن قلوبكم، السيد بلال وهبي

20 آذار 25

بلا عنوان

بلا عنوان مع السيد شفيق الموسوي | الحلقة السادسة عشر

19 آذار 25

ولتطمئنّ قلوبكم

الأمن الغذائي | ولتطمئن قلوبكم، السيد بلال وهبي

19 آذار 25

بلا عنوان

بلا عنوان مع السيد شفيق الموسوي | الحلقة السادسة عشر

18 آذار 25

ولتطمئنّ قلوبكم

سبل تحقيق الأمن الإقتصادي | ولتطمئن قلوبكم، السيد بلال وهبي

18 آذار 25

بلا عنوان

بلا عنوان مع السيد شفيق الموسوي | الحلقة الخامسة عشر

17 آذار 25

في دروب الصلاح - رمضان 2025

الإمام الحسن (ع) وحفظ الرسالة الإسلامية | محاضرة رمضانية لسماحة العلامة السيد فضل الله (رض)

17 آذار 25

تنظر المحكمة العليا الصهيونية، اليوم الإثنين، في التماس لمطالبة مصلحة السّجون بالسماح للأسرى القاصرين المصنّفين "أمنيًا" بإجراء مكالمات هاتفية دورية مع ذويهم، ووالديهم على وجه الخصوص. وقدّم الالتماس في 13 آذار/ مارس الماضي من قبل مركز الدفاع عن الفرد – "هموكيد".

وقال المركز إنَّ القيود والمضايقات التي تضعها مصلحة السجون الصّهيونيّة على الأسرى الأمنيين البالغين تسري كذلك على الأسرى "الأمنيين" القاصرين، الذين يُطلق عليهم اسم "أشبال"، من دون أيّ اعتبار لصغر سنهم واحتياجاتهم الخاصة كقاصرين.

وأضاف أنَّ منعهم من التواصل مع والديهم وعوائلهم يُعدّ أحد أكثر القيود صعوبة طوال فترة وجودهم خلف قضبان السجون.

وقال المركز إنّه بحسب عشرات الإفادات التي جمعها من الأسرى الأشبال الذين اعتقلوا في السنوات الأخيرة، يتضّح أنه لم تتح لهم فرصة التواصل مع والديهم عند اعتقالهم، وأنه تم التحقيق معهم من دون تواجد أحد الوالدين، كما هو منصوص في قانون التحقيق مع القاصرين. إضافةً إلى ذلك، تم التحقيق معهم تحت وطأة التهديد بالعنف الكلامي والجسدي والعزل الانفرادي، ومن دون استشارة محامي دفاع.

وفي إحدى الإفادات التي أُدلي بها لمركز الدفاع عن الفرد - "هموكيد"، صرّح أحد الأسرى القاصرين أنه لم يُسمح له بأية زيارة منذ لحظة اعتقاله، كذلك لم يسمح له التحدث مع والديه بتاتًا منذ لحظة اعتقاله، وأردف متسائلاً بحسرة عن توقيت ملاقاة والديه، ومعربًا عن اشتياقه الحار لهم.

يُذكر أنَّه عند الحديث عن أسرى قاصرين من سكّان الضفة الغربية تحديدًا، تكون التقييدات أعقد، وبخاصة أن انقطاعهم عن أهاليهم يستمر لعدّة شهور منذ لحظة اعتقالهم، وتستمرّ إجراءات إصدار تصريح زيارة من قبل سلطات السجون لذويهم فترة طويلة. كلُّ هذا في ظلِّ منعهم من التواصل هاتفيًا مع عوائلهم، ما يُعتبر انتهاكًا صارخًا للحقوق الأساسية العائلية للقاصرين وذويهم، بحسب المركز.

أخبار فلسطين,فلسطين, الأسرى الفلسطينيون, المحكمة العليا الصهيونية, سجون الاحتلال
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية