برعت الطبيعة على مر العصور بتذكير الإنسان أن بطشها يفوق ذكاءه مهما بلغ من التطور والتحضر، ومهما شيّد من القصور والقلاع فإنها لا تشكل شيئا أمام سخطها.
وتنوعت الكوارث الطبيعية عبر العصور من الثورانات البركانية، إلى الفيضانات مثل تسونامي إندونيسيا، إلى الزلازل المدمرة والتي عانت منها منطقتنا العربية أخيرا.
وآخر هذه المظاهر كان ما تناقله رواد مواقع التواصل الاجتماعي من مشاهد انهيار جليدي في جبال الألب الفرنسية.
ولقي 4 أشخاص مصرعهم إثر هذا الحدث المهول.
المصدر: سبوتنيك