Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

علماء الفلك يسعون لاكتشاف "الكوكب الأغرب"

13 تشرين الثاني 19 - 13:30
مشاهدة
2057
مشاركة

يحث العلماء مؤخرا، وبشكل متزايد، وكالات الفضاء في مختلف دول العالم، على إرسال بعثات مخصصة إلى كوكب عطارد الصغير، وغير المستكشف نسبيا.

وقال موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي، إن الأمر الذي يدفع العلماء لذلك، هو خصائص هذا الكوكب الأقرب للشمس، والذي يختلف تماما عن أي كوكب آخر في المجموعة الشمسية، حيث أنه يحتوي على نواة ضخمة، وحقل مغناطيسي غريب، وتفاعلات كيميائية غير مفهومة.

وأضاف الموقع أن وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، تُكرّس منذ وقت طويل، العديد من مواردها المحدودة لدراسة المريخ والقمر من مسافات قريبة، تاركة عطارد والزهرة وأورانوس ونبتون، دون فحص حقيقي.

وتخطط ناسا اليوم إلى تأسيس فريق تقييم يركز على جمع العلماء الذين يركزون على بحث كوكب عطارد، مع بعضهم البعض، لكي يدفعوا باتجاه إطلاق مهمات استكشافية.

وكانت وكالة الفضاء الأوروبية ووكالة استكشاف الفضاء اليابانية، قد أطلقتا  مهمة إلى عطارد العام الماضي، ومن المفترض أن تدخل المركبتان الفضائيتان في المهمة في المدار الأعمق للكوكب في عام 2025.

وكانت مهمة سابقة لناسا انتهت عام 2015، قد رصدت أن نواة معدنية ضخمة تسيطر على نحو 85 بالمئة من حجم الكوكب.

وأشارت عالمة تعمل في مشروع المهمة الأوروبية إلى عطارد، يوهانس بنخوف أكسيوس، أن نسبة البوتاسيوم والثوريوم على الكوكب، تُشير إلى احتمال نشوء الكوكب في مكان آخر من النظام الشمسي، أو أنه قد يكون هناك خللا في النماذج المستخدمة لتفسير تكوين الكواكب، ما يعني أن ازدياد معرفة الكوكب عن كثب، ستؤدي إلى معرفة أعمق للنظام الشمسي.

وذكر "أكسيويس" أن بعض علماء الفلك، يأملون بإقناع ناسا اليوم، إلى إرسال مركبة من نوع "روفر" أو مركبة إنزال على سطح الكوكب، في ثلاثينيات القرن الحالي، من أجل دراسة عطارد من سطحه.

Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

تكنولوجيا ودراسات

علماء القلك

كواكب

عطارد

بعثات

فضاء

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 12-8-2024

12 تشرين الأول 24

في دروب الصلاح

حركة الحياة الدنيا ونتائجها 9-11-1995| في دروب الصلاح

04 تشرين الأول 24

من الإذاعة

سباحة آمنة | سلامتك

28 آب 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 28-8-2024

28 آب 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسالونك عن الإنسان والحياة | 27-8-2024

27 آب 24

حتى ال 20

آلة الزمن | حتى العشرين

26 آب 24

من الإذاعة

الألعاب الأولمبية ومشاركة بعثة لبنان | STAD

26 آب 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 26-8-2024

26 آب 24

في دروب الصلاح - محرم 1446 (ه)

أربعين الإمام الحسين (ع) : الرسالة والثورة | في دروب الصلاح

24 آب 24

موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

محكمة الآخرة | موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

23 آب 24

خطبتا صلاة الجمعة

خطبتا وصلاة الجمعة لسماحة السيد علي فضل الله | 23-8-2024

23 آب 24

من الإذاعة

المفاوضات حول فلسطين : جولات في داخل المتاهة | فلسطين حرة

23 آب 24

يحث العلماء مؤخرا، وبشكل متزايد، وكالات الفضاء في مختلف دول العالم، على إرسال بعثات مخصصة إلى كوكب عطارد الصغير، وغير المستكشف نسبيا.

وقال موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي، إن الأمر الذي يدفع العلماء لذلك، هو خصائص هذا الكوكب الأقرب للشمس، والذي يختلف تماما عن أي كوكب آخر في المجموعة الشمسية، حيث أنه يحتوي على نواة ضخمة، وحقل مغناطيسي غريب، وتفاعلات كيميائية غير مفهومة.

وأضاف الموقع أن وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، تُكرّس منذ وقت طويل، العديد من مواردها المحدودة لدراسة المريخ والقمر من مسافات قريبة، تاركة عطارد والزهرة وأورانوس ونبتون، دون فحص حقيقي.

وتخطط ناسا اليوم إلى تأسيس فريق تقييم يركز على جمع العلماء الذين يركزون على بحث كوكب عطارد، مع بعضهم البعض، لكي يدفعوا باتجاه إطلاق مهمات استكشافية.

وكانت وكالة الفضاء الأوروبية ووكالة استكشاف الفضاء اليابانية، قد أطلقتا  مهمة إلى عطارد العام الماضي، ومن المفترض أن تدخل المركبتان الفضائيتان في المهمة في المدار الأعمق للكوكب في عام 2025.

وكانت مهمة سابقة لناسا انتهت عام 2015، قد رصدت أن نواة معدنية ضخمة تسيطر على نحو 85 بالمئة من حجم الكوكب.

وأشارت عالمة تعمل في مشروع المهمة الأوروبية إلى عطارد، يوهانس بنخوف أكسيوس، أن نسبة البوتاسيوم والثوريوم على الكوكب، تُشير إلى احتمال نشوء الكوكب في مكان آخر من النظام الشمسي، أو أنه قد يكون هناك خللا في النماذج المستخدمة لتفسير تكوين الكواكب، ما يعني أن ازدياد معرفة الكوكب عن كثب، ستؤدي إلى معرفة أعمق للنظام الشمسي.

وذكر "أكسيويس" أن بعض علماء الفلك، يأملون بإقناع ناسا اليوم، إلى إرسال مركبة من نوع "روفر" أو مركبة إنزال على سطح الكوكب، في ثلاثينيات القرن الحالي، من أجل دراسة عطارد من سطحه.

تكنولوجيا ودراسات,علماء القلك, كواكب, عطارد, بعثات, فضاء
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية