الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
البث الحي
يسألونك عن الإنسان والحياة
09:00
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
أمازون تأمر موظفيها بالعودة للعمل من المكاتب 5 أيام أسبوعيا
18 أيلول 24 - 15:05
سويسرا تكشف النقاب عن كمبيوتر فائق مدعوم بالذكاء الاصطناعي
18 أيلول 24 - 13:22
أمراض مزمنة تتفاقم في الخريف
13 أيلول 24 - 11:50
في يومه العالمي.. أسباب الصداع النصفي
12 أيلول 24 - 18:23
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد
مسلسل العقاب
مسلسل ستايش - الجزء الثاني
مسلسل ستايش - الجزء الأول
مسلسل عالم الأسرار
البث الحي
البث الحي
الرئيسية
البرامج
أبرز البرامج
مع السيد
مرئيات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
مسلسلات
موعظة ليلة الجمعة وخطبتي الجمعة
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
البرامج القرآنية
البرامج الإجتماعية
البرامج العقائدية
البرامج الفقهية
الأخبار
آخر الاخبار
حول العالم
أخبار فلسطين
تغطيات وتقارير
أخبار العالم الإسلامي
تكنولوجيا ودراسات
من نحن
جدول البرامج
شارك برأيك
إتصل بنا
من نحن
تردد قناة الإيمان
القمر
نايل سات
التردد
11391
الترميز
27500
الاستقطاب
عامودي
البحث
تطبيقات الهاتف
الرئيسية
الأخبار
حول العالم
الرئيسية
الأخبار
حول العالم
المستشفيات الخاصة: لا علاج للفقراء
10 أيار 24 - 08:30
مشاهدة
447
مشاركة
الكاتب راجانا حمية – جريدة الاخبار
بعد أقل من شهر على إعلان وزارة الصحة بدء تطبيق التعريفات الاستشفائية الجديدة، وإعلان الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي عن رزمة «تحسينات» على هذه التعرفة، جاء الردّ من نقابة أصحاب المستشفيات الخاصة بـ«الاعتذار» عن عدم قبول ما سبق. ورغم أن حلول الوزارة في هذا الملف ترقيعية، إلا أن الاعتذار لم يكن لطيفاً، بل فجاً وصولاً إلى الابتزاز وأخذ المرضى «رهائن». فقد أعلنت نقابة أصحاب المستشفيات الخاصة، في بيان أول من أمس، «عدم تعاقد بعض المستشفيات مع بعض الجهات الضامنة بسبب التعريفات، ولعدم قدرتها على الانتظار طويلاً لقبض مستحقاتها، وبالتالي عدم استقبال المرضى المعنيين». بكلام آخر، رسالة البيان إلى المرضى الذين يعالجون على نفقة الصناديق الضامنة (باستثناء تعاونية موظفي الدولة)، وجلّهم من الفقراء وذوي الدخل المحدود، هي «ادفع تُعالَج».المستشفيات برّرت القرار بجملة أسبابٍ، أهمها التعديلات التي لحقت بلوائح أسعار المستلزمات الطبية ورفع الدعم عنها من جهة والزيادات التي لحقت بالرسوم الجمركية والضريبة على القيمة المضافة التي باتت تستوفى على أساس سعر الدولار في السوق. ووفقاً لنقيب أصحاب المستشفيات الخاصة في لبنان، سليمان هارون، «تدفع المستشفيات ثمن المستلزمات الطبية والخدمات كافة من كلفة كهرباء وصيانة معدات وغيرها على أساس سعر الدولار العادي، فيما أقصى تعرفة معمول بها حالياً مضروبة بخمسين ضعفاً، أي على أساس دولار الـ 75 ألف ليرة». وعلى أساس حسابات ما قبل الأزمة، يلفت هارون إلى أن الكلفة في المستشفيات «صارت أعلى مما كانت عليه عام 2019، إن كان بالنسبة إلى المستلزمات التي ارتفع سعرها أصلاً من بلد المنشأ أو غيرها من الخدمات التي ندفع ثمنها نقداً». لذلك، يشير إلى أنه تبلّغ من عدد من المستشفيات قراراً بالامتناع عن استقبال «مرضى الضمان والوزارة»، ولأن «المستشفيات لا تريد العودة إلى ما أتبعته سابقاً باستيفاء فروقات كبيرة من المواطنين قررت ألا تستقبل مرضى بعض الجهات»!
ولكي لا تكرّ السبحة نحو مستشفيات أخرى، قال هارون إنّ النقابة تحضر لتقديم دراسة عن الكلفة الجديدة إلى وزارة الصحة خلال أيام، موضحاً أن الدراسة أظهرت أن التعريفات التي وضعتها بعض الجهات الضامنة، ومنها وزارة الصحة، كانت «عشوائية». وأضاف: «حين سألنا على أي أساس وُضعت بعض التعريفات، كان الرد بأنها استندت إلى ما هو متوافر لدى الوزارة والضمان من أموال، فلم تؤخذ في الحسبان، مثلاً، كلفة المستلزمات وغيرها لمعظم العمليات الجراحية التي زادت أكثر من ضعفين»، مشيراً إلى أن «أقل خدمة طبية زادت بين 20% و30%».
اتخذت المستشفيات الخاصة قرارها، فيما المرضى يتلقّون «العصي»، إذ إن مصيرهم معلّق على حلّ الكباش بين الطرفين. وبحسب المصادر، فإنّ الحلول مستعصية حتى اللحظة، لأن «هذا أقصى ما تقدر عليه الجهات الضامنة»، فيما الحل الذي اقترحته نقابة أصحاب المستشفيات بأن تعمل «الحكومة على تأمين الأموال اللازمة لتغطية الكلفة الفعلية للطبابة»، ليس بهذه السهولة. أما مصادر الضمان الاجتماعي فتُشير إلى أن «لدى الصندوق اتفاقيات عقود إفرادية مع كل مستشفى، ومن لا تعجبه التسعيرة ليطلب فسخ العقد، أو يفسخه الضمان في حال المخالفة»، مشيراً إلى أن «الضمان يفعل ما في وسعه لاستعادة زمام الأمور، لا تحدث هذه العودة بالباراشوت».
يبقى أن المسؤولية الأولى تقع على عاتق وزارة الصحة وسياستها الصحية التي تخلو من إستراتيجية واضحة تضع في الحسبان ترتيب الأولويات «عبر دعم المستشفيات الحكومية». وهذا، بحسب المصادر، «لا يحتاج إلى عبقرية، وإنما ترتيب الأولويات بشفافية وتفعيل القطاع الحكومي، وهو ما لا يبدو أن الوزارة بصدده قريباً» لذلك، «بما أن 60 إلى 70% من الخدمات الطبية للمرضى تجرى في المستشفيات الخاصة، فإن هذه المستشفيات تمسّكنا من اليد التي توجعنا».
المصدر: جريدة الاخبار
كلمات مفتاحية
حول العالم
المستشفيات الخاصة في لبنان
لبنان
وزارة الصحة
الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي
يهمنا تعليقك
آخر الاخبار
20 تشرين الثاني 2024
12:21
مدير عام المبرّات في رسالة إلى العاملين في ميدان إغاثة النازحين: سنبقى ملتزمين بالسّعي الدّؤوب لتلبية احتياجات أهلنا ومساندتهم
16 تشرين الثاني 2024
09:16
وفد مبادرة "معا حول السيدة مريم" يزور مراكز جمعية المبرّات لاستقبال النازحين
10 تشرين الثاني 2024
05:53
خدمات طبية بالتعاون مع مؤسسة الأمير مجيد أرسلان الصحية ومستشفى بهمن للنازحين في مركز الدوحة-خلدة
07 تشرين الثاني 2024
09:09
مدارس المبرّات تطلق مسارات تعليمية متعددة لضمان استمرارية التعلّم
05 تشرين الثاني 2024
09:29
وفد من جمعية المبرّات الخيرية التقى رئيس الحكومة نجيب ميقاتي
04 تشرين الثاني 2024
10:09
بداية مشرقة للبرامج التعليمية للطلاب النازحين في مجمع المبرات
المزيد
مقالات ذات صلة
العلّامة السيد علي فضل الله في خطبة الجمعة: كل ما يقوم به الكيان الصهيوني لن يؤدّي إلى الشرخ الذي يريده بين اللبنانيين
27 أيلول 24 - 14:18
لبنان: المقاومة تستهدف مواقع صهيونية والاحتلال يقصف بلدات بالجنوب
18 أيلول 24 - 22:43
فضل الله يدين العمل الإجرامي: لوحدة لبنانية صلبة في مواجهة تجاوز العدو لكل الخطوط الحمراء
18 أيلول 24 - 13:45
وزير الصحة اللبناني: 11 شهيدا و اكثر من 3000 جريح جراء الإعتداء الصهيوني
18 أيلول 24 - 11:33
أحدث الحلقات
يسألونك عن الإنسان والحياة
يسألونك عن الإنسان والحياة | 12-8-2024
12 تشرين الأول 24
في دروب الصلاح
حركة الحياة الدنيا ونتائجها 9-11-1995| في دروب الصلاح
04 تشرين الأول 24
من الإذاعة
سباحة آمنة | سلامتك
28 آب 24
يسألونك عن الإنسان والحياة
يسألونك عن الإنسان والحياة | 28-8-2024
28 آب 24
يسألونك عن الإنسان والحياة
يسالونك عن الإنسان والحياة | 27-8-2024
27 آب 24
حتى ال 20
آلة الزمن | حتى العشرين
26 آب 24
من الإذاعة
الألعاب الأولمبية ومشاركة بعثة لبنان | STAD
26 آب 24
يسألونك عن الإنسان والحياة
يسألونك عن الإنسان والحياة | 26-8-2024
26 آب 24
في دروب الصلاح - محرم 1446 (ه)
أربعين الإمام الحسين (ع) : الرسالة والثورة | في دروب الصلاح
24 آب 24
موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم
محكمة الآخرة | موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم
23 آب 24
خطبتا صلاة الجمعة
خطبتا وصلاة الجمعة لسماحة السيد علي فضل الله | 23-8-2024
23 آب 24
من الإذاعة
المفاوضات حول فلسطين : جولات في داخل المتاهة | فلسطين حرة
23 آب 24
اخترنا لكم
مدير عام المبرّات في رسالة إلى العاملين في ميدان إغاثة النازحين: سنبقى ملتزمين بالسّعي الدّؤوب لتلبية احتياجات أهلنا ومساندتهم
20 تشرين الثاني 24 - 12:21
مدير عام المبرّات في رسالة إلى العاملين في ميدان إغاثة النازحين: سنبقى ملتزمين بالسّعي الدّؤوب لتلبية احتياجات أهلنا ومساندتهم
20 تشرين الثاني 24 - 12:21
وفد مبادرة "معا حول السيدة مريم" يزور مراكز جمعية المبرّات لاستقبال النازحين
16 تشرين الثاني 24 - 21:16
وفد مبادرة "معا حول السيدة مريم" يزور مراكز جمعية المبرّات لاستقبال النازحين
16 تشرين الثاني 24 - 21:16
خدمات طبية بالتعاون مع مؤسسة الأمير مجيد أرسلان الصحية ومستشفى بهمن للنازحين في مركز الدوحة-خلدة
10 تشرين الثاني 24 - 17:53
خدمات طبية بالتعاون مع مؤسسة الأمير مجيد أرسلان الصحية ومستشفى بهمن للنازحين في مركز الدوحة-خلدة
10 تشرين الثاني 24 - 17:53
مدارس المبرّات تطلق مسارات تعليمية متعددة لضمان استمرارية التعلّم
07 تشرين الثاني 24 - 21:09
مدارس المبرّات تطلق مسارات تعليمية متعددة لضمان استمرارية التعلّم
07 تشرين الثاني 24 - 21:09
شارك برأيك
ما هوي تقييمكم لشبكة برامج شهر رمضان المبارك 1444؟
ممتازة
مقبولة
ضعيفة
المزيد
10/05/2024 08:30:00
الكاتب راجانا حمية – جريدة الاخبار
بعد أقل من شهر على إعلان وزارة الصحة بدء تطبيق التعريفات الاستشفائية الجديدة، وإعلان الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي عن رزمة «تحسينات» على هذه التعرفة، جاء الردّ من نقابة أصحاب المستشفيات الخاصة بـ«الاعتذار» عن عدم قبول ما سبق. ورغم أن حلول الوزارة في هذا الملف ترقيعية، إلا أن الاعتذار لم يكن لطيفاً، بل فجاً وصولاً إلى الابتزاز وأخذ المرضى «رهائن». فقد أعلنت نقابة أصحاب المستشفيات الخاصة، في بيان أول من أمس، «عدم تعاقد بعض المستشفيات مع بعض الجهات الضامنة بسبب التعريفات، ولعدم قدرتها على الانتظار طويلاً لقبض مستحقاتها، وبالتالي عدم استقبال المرضى المعنيين». بكلام آخر، رسالة البيان إلى المرضى الذين يعالجون على نفقة الصناديق الضامنة (باستثناء تعاونية موظفي الدولة)، وجلّهم من الفقراء وذوي الدخل المحدود، هي «ادفع تُعالَج».المستشفيات برّرت القرار بجملة أسبابٍ، أهمها التعديلات التي لحقت بلوائح أسعار المستلزمات الطبية ورفع الدعم عنها من جهة والزيادات التي لحقت بالرسوم الجمركية والضريبة على القيمة المضافة التي باتت تستوفى على أساس سعر الدولار في السوق. ووفقاً لنقيب أصحاب المستشفيات الخاصة في لبنان، سليمان هارون، «تدفع المستشفيات ثمن المستلزمات الطبية والخدمات كافة من كلفة كهرباء وصيانة معدات وغيرها على أساس سعر الدولار العادي، فيما أقصى تعرفة معمول بها حالياً مضروبة بخمسين ضعفاً، أي على أساس دولار الـ 75 ألف ليرة». وعلى أساس حسابات ما قبل الأزمة، يلفت هارون إلى أن الكلفة في المستشفيات «صارت أعلى مما كانت عليه عام 2019، إن كان بالنسبة إلى المستلزمات التي ارتفع سعرها أصلاً من بلد المنشأ أو غيرها من الخدمات التي ندفع ثمنها نقداً». لذلك، يشير إلى أنه تبلّغ من عدد من المستشفيات قراراً بالامتناع عن استقبال «مرضى الضمان والوزارة»، ولأن «المستشفيات لا تريد العودة إلى ما أتبعته سابقاً باستيفاء فروقات كبيرة من المواطنين قررت ألا تستقبل مرضى بعض الجهات»!
ولكي لا تكرّ السبحة نحو مستشفيات أخرى، قال هارون إنّ النقابة تحضر لتقديم دراسة عن الكلفة الجديدة إلى وزارة الصحة خلال أيام، موضحاً أن الدراسة أظهرت أن التعريفات التي وضعتها بعض الجهات الضامنة، ومنها وزارة الصحة، كانت «عشوائية». وأضاف: «حين سألنا على أي أساس وُضعت بعض التعريفات، كان الرد بأنها استندت إلى ما هو متوافر لدى الوزارة والضمان من أموال، فلم تؤخذ في الحسبان، مثلاً، كلفة المستلزمات وغيرها لمعظم العمليات الجراحية التي زادت أكثر من ضعفين»، مشيراً إلى أن «أقل خدمة طبية زادت بين 20% و30%».
اتخذت المستشفيات الخاصة قرارها، فيما المرضى يتلقّون «العصي»، إذ إن مصيرهم معلّق على حلّ الكباش بين الطرفين. وبحسب المصادر، فإنّ الحلول مستعصية حتى اللحظة، لأن «هذا أقصى ما تقدر عليه الجهات الضامنة»، فيما الحل الذي اقترحته نقابة أصحاب المستشفيات بأن تعمل «الحكومة على تأمين الأموال اللازمة لتغطية الكلفة الفعلية للطبابة»، ليس بهذه السهولة. أما مصادر الضمان الاجتماعي فتُشير إلى أن «لدى الصندوق اتفاقيات عقود إفرادية مع كل مستشفى، ومن لا تعجبه التسعيرة ليطلب فسخ العقد، أو يفسخه الضمان في حال المخالفة»، مشيراً إلى أن «الضمان يفعل ما في وسعه لاستعادة زمام الأمور، لا تحدث هذه العودة بالباراشوت».
يبقى أن المسؤولية الأولى تقع على عاتق وزارة الصحة وسياستها الصحية التي تخلو من إستراتيجية واضحة تضع في الحسبان ترتيب الأولويات «عبر دعم المستشفيات الحكومية». وهذا، بحسب المصادر، «لا يحتاج إلى عبقرية، وإنما ترتيب الأولويات بشفافية وتفعيل القطاع الحكومي، وهو ما لا يبدو أن الوزارة بصدده قريباً» لذلك، «بما أن 60 إلى 70% من الخدمات الطبية للمرضى تجرى في المستشفيات الخاصة، فإن هذه المستشفيات تمسّكنا من اليد التي توجعنا».
المصدر: جريدة الاخبار
حول العالم,المستشفيات الخاصة في لبنان, لبنان, وزارة الصحة, الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي
AlimanTv
GOOGLE PLAY
APPLE STORE
الرئيسية
آخر الاخبار
البرامج
جدول البرامج
من نحن
من نحن
إتصل بنا
تطبيقات الهاتف
إشترك مع قناة الإيمان
بريد إلكتروني غير صالح
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية