Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

فاكهة قد تقلل من نمو الخلايا السرطانية بنسبة 60% في غضون 24 ساعة

22 آب 22 - 16:00
مشاهدة
987
مشاركة
يعرف السرطان بأنه مرض سريع النمو، لكن إضافة الأطعمة الخارقة إلى النظام الغذائي قد يساعد في تهدئة نمو الورم.

وعثر على حبة واحدة اكتسبت اهتماما علميا لتقليل نمو الخلايا السرطانية بنسبة 60% في غضون 24 ساعة فقط في دراسة واحدة.


وقد يقلل التوت، بفضل نشاطه العالي من مضادات الأكسدة، من نمو السرطان في إطار زمني قصير.

ويقول تقرير في مجلة التغذية والسرطان: "المواد الكيميائية النباتية المتوفرة بكثرة في التوت البري تشمل الأنثوسيانين والأحماض الفينولية".

وتعرف الأنثوسيانين، الصباغ المعروف بإعطائه لونه الأحمر والأرجواني المميز، بأنه يمكن أن يوفر الحماية من أمراض مثل السرطان.

وفي الواقع، يعتبر خنق التوت أحد أغنى مصادر مضادات الأكسدة النباتية، إلى جانب التوت الأزرق والبروكلي.

وتعتبر مضادات الأكسدة مهمة لأنها تزيل الجذور الحرة من خلايا الجسم وتمنع الضرر الناجم عن الأكسدة، وهي مقدمة للعديد من أنواع الأمراض.

وفي إحدى الدراسات التي أجريت على أنبوب الاختبار، والتي نُشرت في مجلة التغذية والسرطان، وجد الباحثون أن الأنثوسيانين (مضادات الأكسدة) الموجودة في الفاكهة كانت فعالة بشكل خاص في الحد من مخاطر الإصابة بسرطان القولون.

ووجدت الدراسة أن 50 ملغ من مستخلص الأرونيا قللت من نمو خلايا سرطان القولون بنسبة 60% بعد 24 ساعة.

وتم إرجاع تأثيرات قمع السرطان إلى نشاط مضادات الأكسدة القوية، والتي ثبت أنها مفيدة في درء عدة أنواع من السرطان.

وفي الواقع، أظهرت مقتطفات من التوت أيضا أنها تقلل من الإجهاد التأكسدي المرتبط بسرطان الثدي في دراسة واحدة عام 2009.

وأظهر البحث، الذي نشر في مجلة Planta Medica، أن مستخلص التوت البري يمكن أن يقلل من عدد الجذور الحرة الضارة في عينات الدم المأخوذة من مرضى سرطان الثدي.

وفي حين أن عددا كبيرا من الدراسات سلط الضوء على قدرة الأنثوسيانين على تثبيط سرطانات الجهاز الهضمي، إلا أن هناك أدلة على أن تطبيق مضادات الأكسدة موضعيا يمكن أن يمنع سرطان الجلد أيضا.

وقد تكون الأدلة الحالية على الصلة بين التوت والسرطان محدودة، لكنها تسلط الضوء على قيمة التحقيق في الارتباط بمزيد من العمق.

المصدر: إكسبريس
Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

تكنولوجيا ودراسات

التوت

السرطان

علاج السرطان

مرض السرطان

صحة

طب

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 12-8-2024

12 تشرين الأول 24

في دروب الصلاح

حركة الحياة الدنيا ونتائجها 9-11-1995| في دروب الصلاح

04 تشرين الأول 24

من الإذاعة

سباحة آمنة | سلامتك

28 آب 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 28-8-2024

28 آب 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسالونك عن الإنسان والحياة | 27-8-2024

27 آب 24

حتى ال 20

آلة الزمن | حتى العشرين

26 آب 24

من الإذاعة

الألعاب الأولمبية ومشاركة بعثة لبنان | STAD

26 آب 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 26-8-2024

26 آب 24

في دروب الصلاح - محرم 1446 (ه)

أربعين الإمام الحسين (ع) : الرسالة والثورة | في دروب الصلاح

24 آب 24

موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

محكمة الآخرة | موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

23 آب 24

خطبتا صلاة الجمعة

خطبتا وصلاة الجمعة لسماحة السيد علي فضل الله | 23-8-2024

23 آب 24

من الإذاعة

المفاوضات حول فلسطين : جولات في داخل المتاهة | فلسطين حرة

23 آب 24

يعرف السرطان بأنه مرض سريع النمو، لكن إضافة الأطعمة الخارقة إلى النظام الغذائي قد يساعد في تهدئة نمو الورم.

وعثر على حبة واحدة اكتسبت اهتماما علميا لتقليل نمو الخلايا السرطانية بنسبة 60% في غضون 24 ساعة فقط في دراسة واحدة.

وقد يقلل التوت، بفضل نشاطه العالي من مضادات الأكسدة، من نمو السرطان في إطار زمني قصير.

ويقول تقرير في مجلة التغذية والسرطان: "المواد الكيميائية النباتية المتوفرة بكثرة في التوت البري تشمل الأنثوسيانين والأحماض الفينولية".

وتعرف الأنثوسيانين، الصباغ المعروف بإعطائه لونه الأحمر والأرجواني المميز، بأنه يمكن أن يوفر الحماية من أمراض مثل السرطان.

وفي الواقع، يعتبر خنق التوت أحد أغنى مصادر مضادات الأكسدة النباتية، إلى جانب التوت الأزرق والبروكلي.

وتعتبر مضادات الأكسدة مهمة لأنها تزيل الجذور الحرة من خلايا الجسم وتمنع الضرر الناجم عن الأكسدة، وهي مقدمة للعديد من أنواع الأمراض.

وفي إحدى الدراسات التي أجريت على أنبوب الاختبار، والتي نُشرت في مجلة التغذية والسرطان، وجد الباحثون أن الأنثوسيانين (مضادات الأكسدة) الموجودة في الفاكهة كانت فعالة بشكل خاص في الحد من مخاطر الإصابة بسرطان القولون.

ووجدت الدراسة أن 50 ملغ من مستخلص الأرونيا قللت من نمو خلايا سرطان القولون بنسبة 60% بعد 24 ساعة.

وتم إرجاع تأثيرات قمع السرطان إلى نشاط مضادات الأكسدة القوية، والتي ثبت أنها مفيدة في درء عدة أنواع من السرطان.

وفي الواقع، أظهرت مقتطفات من التوت أيضا أنها تقلل من الإجهاد التأكسدي المرتبط بسرطان الثدي في دراسة واحدة عام 2009.

وأظهر البحث، الذي نشر في مجلة Planta Medica، أن مستخلص التوت البري يمكن أن يقلل من عدد الجذور الحرة الضارة في عينات الدم المأخوذة من مرضى سرطان الثدي.

وفي حين أن عددا كبيرا من الدراسات سلط الضوء على قدرة الأنثوسيانين على تثبيط سرطانات الجهاز الهضمي، إلا أن هناك أدلة على أن تطبيق مضادات الأكسدة موضعيا يمكن أن يمنع سرطان الجلد أيضا.

وقد تكون الأدلة الحالية على الصلة بين التوت والسرطان محدودة، لكنها تسلط الضوء على قيمة التحقيق في الارتباط بمزيد من العمق.

المصدر: إكسبريس
تكنولوجيا ودراسات,التوت, السرطان, علاج السرطان, مرض السرطان, صحة, طب
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية