Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

عبد الصمد: للاعلاميين الأولوية في الحصول على اللقاح

08 شباط 21 - 14:31
مشاهدة
645
مشاركة

أكدت وزيرة الاعلام في حكومة تصريف الاعمال الدكتورة منال عبدالصمد نجد في حديث إلى برنامج “وهلق شو” مع الزميل جورج صليبي عبر قناة “الجديد”، أن “قرار إعادة الفتح التدريجي، سواء أكنا مقتنعين به أم لا، يجب تطبيقه بحذافيره وإلا الفوضى”.

وقالت: “لدينا ظروف مختلفة عن باقي الدول تتعلق بالوضع الاقتصادي القاهر الذي يزيد عبئا كبيرا على المواطنين وينعكس مشاكل اجتماعية ونفسية، لذلك من الضروري أن نأخذه في الاعتبار”.

أضاف: “جزء من القطاعات سيفتح بنسبة 30%، الا ان هناك عددا كبيرا من رجال الاعمال وأصحاب المؤسسات والموظفين سيبقون في منازلهم وسيكملون المرحلة الاولى والثانية ليفتحوا مؤسساتهم بعد ذلك، وهذا يشكل عاملا اضافيا نفسيا الى جانب فقدان المردود المادي والاقتصادي”.

وتابعت: “طالما أن هناك ضررا كبيرا يصيب الاشخاص الذين لم يفتحوا مؤسساتهم، فمن الضروري ان نتشدد في تطبيق تلك الاجراءات، لأن البلد لم يعد يحتمل المزيد من الاقفال، واذا اثبتنا خلال الاسبوعين المقبلين جدية في التعاطي مع الاقفال والتزمناه، ربما بعد أسبوعين قد يكون هناك اعادة نظر في موضوع الاقفال”.

الخطة الاعلامية
وعن دور وزارة الاعلام في اطلاق الخطة الاعلامية، أشارت إلى أن “الوزارة، بالتعاون مع وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية واليونيسكو وغيرها من الشركاء، كان دورها اعطاء المعلومات الصحيحة والشفافة للمواطن والمقيم في لبنان ليتخذ القرار الصحيح، وخصوصا في ظل معلومات مغلوطة يتم تناقلها لتضليل الجمهور والشعور بالقلق من إصابتهم بوباء جديد، لذلك من الضروري التوعية على الهواجس التي يتخوف منها الناس، لناحية اللقاح وفعاليته، ولناحية الاجراءات المتبعة ومدى تحقيق الشفافية والموضوعية في التعاطي مع هذا الموضوع. ويجب التوعية على اللقاح بشكل موثوق من مصادر علمية دقيقة، وان تلعب الوسائل الاعلامية دورا واعيا من خلال استضافة الاختصاصيين والعلميين وتقديم مواد علمية وموثوقة”.

أضافت: “من الضروري أن نسلط الضوء على الاجراءات التي تتخذها الدولة لنظهر الشفافية من خلال خطة واضحة وتوزيع عادل وشفاف، استنادا الى معايير موضوعية، بالاضافة الى الرقابة على هذه الاجراءات. ما من أبعاد لغياب وزير الصحة ورئيس اللجنة الوطنية عن اطلاق هذه الخطة، انما الغياب كان لظرف طارىء، وكان سبق واجتمعنا قبل يومين في وزارة الاعلام لوضع المسودة معا وقد أرسل خير ممثل عنه، وأخرنا اطلاق الخطة يومين لاجراء بعض التعديلات, أطلقنا الخطة بمن حضر، لكننا شركاء في وضعها ونتعاون ايضا في تنفيذها بالتعاون مع وزارتي الداخلية والشؤون الاجتماعية، كي تشمل التوعية المواطنين كافة، في مختلق المناطق”.

وتابعت: “لقد توافقنا مع وزارة الصحة واللجنة الوطنية للقاح أن تكون الأولوية للاعلاميين، لأنهم في الصفوف الأولى ويغطون الأحداث أو على الطرق، ونراهم أحيانا كثيرة داخل المستشفيات وسيارات الاسعاف، ومنظمة الصحة العالمية هي التي صنفت الإعلاميين كذلك. لقد اعتبرنا أن المعايير التي يتم بموجبها تصنيف الأولويات لتلقي اللقاح هي: المسنون أولا، الوضع الصحي ثانيا وطبيعة العمل ثالثا. بالنسبة إلى طبيعة العمل لدينا مجموعتان من الاعلاميين، والأولوية بينهم لمن يكونوا على الأرض والذين يكونون في المؤسسة الإعلامية كالمذيعين والمحررين والمخرجين وغيرهم، لأن غيابهم عن المؤسسة التي يعملون فيها يؤدي إلى منعها من القيام بدورها. لذلك اعتبرت من الأولويات، بموافقة لجنة اللقاح ووزير الصحة، وقد قسم الإعلاميون إلى مجموعتين، الأولوية للعاملين على الارض، ونعمل لأن يكون التسجيل قطاعيا اي لا يحتاج الإعلاميون للتسجيل عبر المنصة بل إن الوزارة تجمع الأسماء وترسلها إلى لجنة اللقاح، ونعمل لأن يحصل جميع الإعلاميين في المرحلة الأولى على اللقاح”.

وختمت: “كل وسائل الإعلام بمختلف أنواعها لعبت دورا كبيرا في عملية التوعية وساعدتنا على إقناع الناس وتخويفهم أحيانا للوقاية من هذا الوباء الخطير والقاتل. إن المسؤولية التشاركية تقضي بأن يكون المواطن مسؤولا وخفيرا من أجل تطبيق هذه الاجراءات، ومن الضروري حصول التوعية على صعيد السلطات المحلية، عبر ندوات علمية يقوم بها أطباء واختصاصيون، وبالتالي علينا أن نتشارك جميعا في التوعية والوقاية حتى نستطيع التغلب عل هذا الوضع وتعود الحياة الطبيعية إلى الناس لمتابعة أوضاعهم المعيشية والاقتصادية الصعبة”.

Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

حول العالم

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 12-8-2024

12 تشرين الأول 24

في دروب الصلاح

حركة الحياة الدنيا ونتائجها 9-11-1995| في دروب الصلاح

04 تشرين الأول 24

من الإذاعة

سباحة آمنة | سلامتك

28 آب 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 28-8-2024

28 آب 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسالونك عن الإنسان والحياة | 27-8-2024

27 آب 24

حتى ال 20

آلة الزمن | حتى العشرين

26 آب 24

من الإذاعة

الألعاب الأولمبية ومشاركة بعثة لبنان | STAD

26 آب 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 26-8-2024

26 آب 24

في دروب الصلاح - محرم 1446 (ه)

أربعين الإمام الحسين (ع) : الرسالة والثورة | في دروب الصلاح

24 آب 24

موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

محكمة الآخرة | موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

23 آب 24

خطبتا صلاة الجمعة

خطبتا وصلاة الجمعة لسماحة السيد علي فضل الله | 23-8-2024

23 آب 24

من الإذاعة

المفاوضات حول فلسطين : جولات في داخل المتاهة | فلسطين حرة

23 آب 24

اخترنا لكم
ما هوي تقييمكم لشبكة برامج شهر رمضان المبارك 1444؟
المزيد

أكدت وزيرة الاعلام في حكومة تصريف الاعمال الدكتورة منال عبدالصمد نجد في حديث إلى برنامج “وهلق شو” مع الزميل جورج صليبي عبر قناة “الجديد”، أن “قرار إعادة الفتح التدريجي، سواء أكنا مقتنعين به أم لا، يجب تطبيقه بحذافيره وإلا الفوضى”.

وقالت: “لدينا ظروف مختلفة عن باقي الدول تتعلق بالوضع الاقتصادي القاهر الذي يزيد عبئا كبيرا على المواطنين وينعكس مشاكل اجتماعية ونفسية، لذلك من الضروري أن نأخذه في الاعتبار”.

أضاف: “جزء من القطاعات سيفتح بنسبة 30%، الا ان هناك عددا كبيرا من رجال الاعمال وأصحاب المؤسسات والموظفين سيبقون في منازلهم وسيكملون المرحلة الاولى والثانية ليفتحوا مؤسساتهم بعد ذلك، وهذا يشكل عاملا اضافيا نفسيا الى جانب فقدان المردود المادي والاقتصادي”.

وتابعت: “طالما أن هناك ضررا كبيرا يصيب الاشخاص الذين لم يفتحوا مؤسساتهم، فمن الضروري ان نتشدد في تطبيق تلك الاجراءات، لأن البلد لم يعد يحتمل المزيد من الاقفال، واذا اثبتنا خلال الاسبوعين المقبلين جدية في التعاطي مع الاقفال والتزمناه، ربما بعد أسبوعين قد يكون هناك اعادة نظر في موضوع الاقفال”.

الخطة الاعلامية
وعن دور وزارة الاعلام في اطلاق الخطة الاعلامية، أشارت إلى أن “الوزارة، بالتعاون مع وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية واليونيسكو وغيرها من الشركاء، كان دورها اعطاء المعلومات الصحيحة والشفافة للمواطن والمقيم في لبنان ليتخذ القرار الصحيح، وخصوصا في ظل معلومات مغلوطة يتم تناقلها لتضليل الجمهور والشعور بالقلق من إصابتهم بوباء جديد، لذلك من الضروري التوعية على الهواجس التي يتخوف منها الناس، لناحية اللقاح وفعاليته، ولناحية الاجراءات المتبعة ومدى تحقيق الشفافية والموضوعية في التعاطي مع هذا الموضوع. ويجب التوعية على اللقاح بشكل موثوق من مصادر علمية دقيقة، وان تلعب الوسائل الاعلامية دورا واعيا من خلال استضافة الاختصاصيين والعلميين وتقديم مواد علمية وموثوقة”.

أضافت: “من الضروري أن نسلط الضوء على الاجراءات التي تتخذها الدولة لنظهر الشفافية من خلال خطة واضحة وتوزيع عادل وشفاف، استنادا الى معايير موضوعية، بالاضافة الى الرقابة على هذه الاجراءات. ما من أبعاد لغياب وزير الصحة ورئيس اللجنة الوطنية عن اطلاق هذه الخطة، انما الغياب كان لظرف طارىء، وكان سبق واجتمعنا قبل يومين في وزارة الاعلام لوضع المسودة معا وقد أرسل خير ممثل عنه، وأخرنا اطلاق الخطة يومين لاجراء بعض التعديلات, أطلقنا الخطة بمن حضر، لكننا شركاء في وضعها ونتعاون ايضا في تنفيذها بالتعاون مع وزارتي الداخلية والشؤون الاجتماعية، كي تشمل التوعية المواطنين كافة، في مختلق المناطق”.

وتابعت: “لقد توافقنا مع وزارة الصحة واللجنة الوطنية للقاح أن تكون الأولوية للاعلاميين، لأنهم في الصفوف الأولى ويغطون الأحداث أو على الطرق، ونراهم أحيانا كثيرة داخل المستشفيات وسيارات الاسعاف، ومنظمة الصحة العالمية هي التي صنفت الإعلاميين كذلك. لقد اعتبرنا أن المعايير التي يتم بموجبها تصنيف الأولويات لتلقي اللقاح هي: المسنون أولا، الوضع الصحي ثانيا وطبيعة العمل ثالثا. بالنسبة إلى طبيعة العمل لدينا مجموعتان من الاعلاميين، والأولوية بينهم لمن يكونوا على الأرض والذين يكونون في المؤسسة الإعلامية كالمذيعين والمحررين والمخرجين وغيرهم، لأن غيابهم عن المؤسسة التي يعملون فيها يؤدي إلى منعها من القيام بدورها. لذلك اعتبرت من الأولويات، بموافقة لجنة اللقاح ووزير الصحة، وقد قسم الإعلاميون إلى مجموعتين، الأولوية للعاملين على الارض، ونعمل لأن يكون التسجيل قطاعيا اي لا يحتاج الإعلاميون للتسجيل عبر المنصة بل إن الوزارة تجمع الأسماء وترسلها إلى لجنة اللقاح، ونعمل لأن يحصل جميع الإعلاميين في المرحلة الأولى على اللقاح”.

وختمت: “كل وسائل الإعلام بمختلف أنواعها لعبت دورا كبيرا في عملية التوعية وساعدتنا على إقناع الناس وتخويفهم أحيانا للوقاية من هذا الوباء الخطير والقاتل. إن المسؤولية التشاركية تقضي بأن يكون المواطن مسؤولا وخفيرا من أجل تطبيق هذه الاجراءات، ومن الضروري حصول التوعية على صعيد السلطات المحلية، عبر ندوات علمية يقوم بها أطباء واختصاصيون، وبالتالي علينا أن نتشارك جميعا في التوعية والوقاية حتى نستطيع التغلب عل هذا الوضع وتعود الحياة الطبيعية إلى الناس لمتابعة أوضاعهم المعيشية والاقتصادية الصعبة”.

حول العالم
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية