Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
مع السيد
مرئيات
تكنولوجيا ودراسات
أخبار العالم الإسلامي
تغطيات وتقارير
أخبار فلسطين
حول العالم
المزيد
مسلسلات
البرامج الميدانية
البرامج التخصصية
برامج السيرة
البرامج الثقافية
برامج الأطفال
البرامج الوثائقية
برامج التغطيات والتكنولوجيا
المزيد

الإحتلال الصهيوني يزعم ان تسلسل الشبان كان بهدف تنفيذ عملية

23 كانون الثاني 20 - 15:23
مشاهدة
1087
مشاركة

إدعى المتحدث الرسمي باسم جيش الإحتلال الصهيوني هيدي زيلبرمان أن "تسلل" الشبان الفلسطينيين الثلاثة، الذين استشهدوا الثلاثاء الفائت ، بنيران المدفعية بمحاذاة السياج الأمني الفاصل في المنطقة الوسطى من الحدود الشرقية للقطاع، جاء ضمن "عملية مخططة، وليس تسللا عفويًا".

وقال زيلبرمان أن الشهداء الثلاثة لم يكونوا مسلحين سوى بعبوتين ناسفتين يدويتا الصنع ألقيتا باتجاه سيارة جيب عسكري تابع لقوات الاحتلال الصهيوني ، بالإضافة إلى "سكين".

وزعم المحدث باسم جيش الاحتلال أن المتسللين وصلوا إلى منطقة تبعد نحو كيلومترين اثنين فقط من مستوطنة "كيسفويم" الواقعة في محيط قطاع غزة المحاصر.

وقال زيلبرمان " في الساعة الثامنة والنصف، تم رصد الفلسطينيين الثلاثة يتسللون عبر الحدود بالقرب من كيسوفيم"، وأضاف "تم رصد الفلسطينيين الثلاثة وهم في الجانب الغربي التابع لقطاع غزة".

وتابع "عبروا إلى الجانب الآخر من مكان مخفي نسبيًا بالقرب من منطقة بساتين وعرة"، وزعم أن التسلل لم يكن "عفويًا"، مدعيًا أن المنطقة نفسها شهدت بالسابق عمليات تسلل من القطاع المحاصر إلى مناطق الـ48 المحاذية.

وادعى زيلبرمان أن الشبان الثلاثة "توغلوا وهم يحملون أدوات قتالية بقصد شن هجوم ووصلوا إلى بعد كيلومترين من كيبوتس كيسوفيم". علما بأنه أكد أن الشبان لم يحملوا سوى سكين بالإضافة إلى عبوتين ناسفتين أو قنبلتين يدويتي الصنع.

وأضاف أنه "قوة مشاة من كتيبة ‘حاروب‘، وكتيبة المدرعات حاصرت الشبان الثلاثة داخل حرش، على مسافة تبعد قرابة 400 متر عن السياج المحيط بالقطاع".

وادعى أنه في هذه المرحلة، أدرك الشبان أنه تم اكتشاف أمرهم "وبدأوا في التحرك جنوبًا في المنطقة المعرة بينما كانوا يرمون عبوتين ناسفتين على القوة - ثم أدركنا أنهم مسلحون".

وتابع "فتحت القوة النار وقتلت الثلاثة. جميعهم في الثامنة عشرة من العمر من دير البلح. اكتشفنا لاحقًا أنهم مسلحون أيضًا بسكاكين". ووفقًا لمزاعم الجيش فإن الشبان الثلاثة لا ينتمون لأي فصيل.

والشهداء الثلاثة أبناء 16 – 18 عاما، من مخيم المغازي في وسط القطاع. وقرر وزير الحرب الصهيوني نفتالي بينيت، احتجاز جثامينهم، فيما طالبت عائلتي الجنديين الصهاينة هدار غولدين وأورون شاؤول، اللذين تحتجز حماس جثتيهما، بإبقاء جثث الشهداء الثلاثة واستخدامها في المساومة على صفقة تبادل.

Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

أخبار فلسطين

الإحتلال الصهيوني

شهداء

السياج الشائك

تسلل

جثامين

نفتالي بينيت

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 12-8-2024

12 تشرين الأول 24

في دروب الصلاح

حركة الحياة الدنيا ونتائجها 9-11-1995| في دروب الصلاح

04 تشرين الأول 24

من الإذاعة

سباحة آمنة | سلامتك

28 آب 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 28-8-2024

28 آب 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسالونك عن الإنسان والحياة | 27-8-2024

27 آب 24

حتى ال 20

آلة الزمن | حتى العشرين

26 آب 24

من الإذاعة

الألعاب الأولمبية ومشاركة بعثة لبنان | STAD

26 آب 24

يسألونك عن الإنسان والحياة

يسألونك عن الإنسان والحياة | 26-8-2024

26 آب 24

في دروب الصلاح - محرم 1446 (ه)

أربعين الإمام الحسين (ع) : الرسالة والثورة | في دروب الصلاح

24 آب 24

موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

محكمة الآخرة | موعظة لسماحة الشيخ علي غلوم

23 آب 24

خطبتا صلاة الجمعة

خطبتا وصلاة الجمعة لسماحة السيد علي فضل الله | 23-8-2024

23 آب 24

من الإذاعة

المفاوضات حول فلسطين : جولات في داخل المتاهة | فلسطين حرة

23 آب 24

إدعى المتحدث الرسمي باسم جيش الإحتلال الصهيوني هيدي زيلبرمان أن "تسلل" الشبان الفلسطينيين الثلاثة، الذين استشهدوا الثلاثاء الفائت ، بنيران المدفعية بمحاذاة السياج الأمني الفاصل في المنطقة الوسطى من الحدود الشرقية للقطاع، جاء ضمن "عملية مخططة، وليس تسللا عفويًا".

وقال زيلبرمان أن الشهداء الثلاثة لم يكونوا مسلحين سوى بعبوتين ناسفتين يدويتا الصنع ألقيتا باتجاه سيارة جيب عسكري تابع لقوات الاحتلال الصهيوني ، بالإضافة إلى "سكين".

وزعم المحدث باسم جيش الاحتلال أن المتسللين وصلوا إلى منطقة تبعد نحو كيلومترين اثنين فقط من مستوطنة "كيسفويم" الواقعة في محيط قطاع غزة المحاصر.

وقال زيلبرمان " في الساعة الثامنة والنصف، تم رصد الفلسطينيين الثلاثة يتسللون عبر الحدود بالقرب من كيسوفيم"، وأضاف "تم رصد الفلسطينيين الثلاثة وهم في الجانب الغربي التابع لقطاع غزة".

وتابع "عبروا إلى الجانب الآخر من مكان مخفي نسبيًا بالقرب من منطقة بساتين وعرة"، وزعم أن التسلل لم يكن "عفويًا"، مدعيًا أن المنطقة نفسها شهدت بالسابق عمليات تسلل من القطاع المحاصر إلى مناطق الـ48 المحاذية.

وادعى زيلبرمان أن الشبان الثلاثة "توغلوا وهم يحملون أدوات قتالية بقصد شن هجوم ووصلوا إلى بعد كيلومترين من كيبوتس كيسوفيم". علما بأنه أكد أن الشبان لم يحملوا سوى سكين بالإضافة إلى عبوتين ناسفتين أو قنبلتين يدويتي الصنع.

وأضاف أنه "قوة مشاة من كتيبة ‘حاروب‘، وكتيبة المدرعات حاصرت الشبان الثلاثة داخل حرش، على مسافة تبعد قرابة 400 متر عن السياج المحيط بالقطاع".

وادعى أنه في هذه المرحلة، أدرك الشبان أنه تم اكتشاف أمرهم "وبدأوا في التحرك جنوبًا في المنطقة المعرة بينما كانوا يرمون عبوتين ناسفتين على القوة - ثم أدركنا أنهم مسلحون".

وتابع "فتحت القوة النار وقتلت الثلاثة. جميعهم في الثامنة عشرة من العمر من دير البلح. اكتشفنا لاحقًا أنهم مسلحون أيضًا بسكاكين". ووفقًا لمزاعم الجيش فإن الشبان الثلاثة لا ينتمون لأي فصيل.

والشهداء الثلاثة أبناء 16 – 18 عاما، من مخيم المغازي في وسط القطاع. وقرر وزير الحرب الصهيوني نفتالي بينيت، احتجاز جثامينهم، فيما طالبت عائلتي الجنديين الصهاينة هدار غولدين وأورون شاؤول، اللذين تحتجز حماس جثتيهما، بإبقاء جثث الشهداء الثلاثة واستخدامها في المساومة على صفقة تبادل.

أخبار فلسطين,الإحتلال الصهيوني, شهداء, السياج الشائك, تسلل, جثامين, نفتالي بينيت
Print
جميع الحقوق محفوظة, قناة الإيمان الفضائية